تَفْسِيرُ ٱلْمُيَسَّر
Tafsir Al-Muyassar —
کنگ فہد قرآن کمپلیکس
ولقد أرسلنا في تلك الأمم مرسلين أنذروهم بالعذاب فكفروا.
تَفْسِيرُ ٱلْجَلَالَيْنِ
Tafsir al-Jalalayn —
جلال الدین محلی اور جلال الدین سیوطی
«ولقد أرسلنا فيهم منذرين» من الرسل مخوِّفين.
تَفْسِيرُ ٱلْقُرْطُبِيِّ
Tafsir al-Qurtubi —
علامہ قرطبی
ولقد أرسلنا فيهم منذرين أي رسلا أنذروهم العذاب فكفروا .
تَنْوِيرُ ٱلْمِقْبَاسِ مِن تَفْسِيرِ ٱبْنِ عَبَّاس
Tafsir Tanwir al-Miqbas —
حضرت ابن عباسؓ
وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا فِيهِمْ مُنْذِرِينَ (72) وأكملت العلة والتسلية والعبرة بقوله : { ولقد أرسلنا فيهم مُنذرين } أي رسلاً ينذرونهم ، أي يحذرونهم ما سَيحل بهم مثل ما أرسلناك إلى هؤلاء . وخصّ المرسلين بوصف المنذرين لمناسبة حال المتحدث عنهم وأمثالهم . وضمير { فِيهِم } راجع إلى { الأوَّلِينَ ، } أي أرسلنا في الأول منذِرين فاهتدى قليل وضلّ أكثرهم .وفرّع على هذا التوجيه الخطاب إلى الرسول صلى الله عليه وسلم ترشيحاً لما في الكلام السابق من جانب التسلية والتثبيت مع التعريض بالكلام لتهديد المشركين بذلك ، ويجوز أن يكون الخطاب لكل من يسمع القرآن فشمل النبي صلى الله عليه وسلموالأمرُ بالنظر مستعمل في التعجيب والتهويل فإن أريد بالعاقبة عاقبتهم في الدنيا فالنظر بصريّ ، وإن أريد عاقبتهم في الآخرة كما يقتضيه السياق فالنظر قلبي ، ولا مانع من إرادة الأمرين واستعمال المشترك في المعنيين .
ٱلتَّفْسِيرُ ٱلْوَسِيط
Tafsir Al-Waseet —
علمائے جامعہ ازہر
( وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا فِيهِمْ مُّنذِرِينَ ) أى : ولقد أرسلنا فى هؤلاء السابقين أنبياء كثيرين . ينذرونهم ويخوفونهم من عاقبة الكفر والشرك ، ولكن أكثر هؤلاء الأقوام لم يستيجبوا للحق .
تَفْسِيرُ ٱلْبَغَوِيِّ
Tafsir al-Baghawi —
علامہ بغوی
" ولقد أرسلنا فيهم منذرين "